يقول الكاتب أن كونه أبًا لأربع فتيات يجعله يستمع يوميًا إلى أشخاص
يقولون أشياء مثل “أشعر بالأسى لأجلهن عندما تبلغن” و”يا صاح، أنت محاصر
بالنساء” و”ماذا فعلت لتستحق ذلك؟”.
إن إنجاب الفتيات لهو من أعظم النعم حسب رأي الكاتب. فتربية الفتيات هي امتياز وليست نقمة. يقول الكاتب إنه قد تعلم 15 حكمة حول تربية الفتيات خلال السنوات الأحد عشر الماضية.
1- هي تحتاج إلى حبك: تحتاج الفتاة إلى حب أبيها أكثر من شرائه أشياء لها أو توجيهها. فلا أحد على وجه الأرض يمكنه أن يحل محل الأب. قد تخذلك ابنتك وقد ترتكب أخطاءً وقد تتخلى عنك، لكن إياك أن تشككها في حبك لها.
2- أنت لك تأثير على شريك حياتها المستقبلي: إن الطريقة التي ستتعامل بها مع ابنتك سيكون لها تأثير مباشر على من ستختاره زوجا لها في المستقبل. يقول الكاتب إن ابنته الثالثة ظلت لسنوات تتوسل إليه أن يتزوجها حين تكبر! فشرحت لها أنني متزوج من أمها الرائعة. إذا أحسنت التصرف، ستتمنى زوجا مثلك.
3- استمع إلى نوعية الموسيقى التي تفضلها: عندما تكون في السيارة، يمكنك الاستمتاع بنوع الموسيقى التي يفضلنها.
4- هي تراقب كيفية تعاملك مع أمها: إن أفضل ما يمكنك أن تقدمه لابنتك، هو أن تحيط أمها بالحب. إن من السهل الاهتمام بالصغار، لكن كافح للحفاظ على زواجك واجعل من ذلك أولوية. يقول الكاتب إنه عندما ينشغل عن مواعدة زوجته، تزداد مشاكل بناته. خصص وقتا لزوجتك وأحطها بالحب وخذها إلى رحلات وأظهر لأبنائك أن لها الأولوية عليهم.
5- لا تتجاهلها عندما تكبر: إن سنوات المراهقة هي أصعب السنوات في حياة الفتيات. يجب على الأب الاهتمام والإلمام بالتغيرات التي تحدث لهن في تلك الفترة الحرجة، مثل الدورة الشهرية والاهتمام بالصحة والنظافة الجسدية وخلافه.
6- علمها كيف تهتم بصحتها: إن الاهتمام بالصحة أمر جوهري. يقول الكاتب إن بناته يمارسن الرياضة بصورة منتظمة، ويعتبرن أن “قذف الأشياء برقة” إطراء وليس إهانة. كما يجب التركيز على الصحة النفسية والعقلية.
7- سجل الذكريات: يقول الكاتب إن أحد أصدقائه أخبره ذات مرة بأن مهمته هي تسجيل الذكريات للأسرة. لا تتوانَ عن الاستمتاع بليلة مشاهدة فيلم ما، أو وجبة إفطار كبيرة.
8- أخبرها ألا تتحلى بالأنانية: إن شيئًا مذهلا يحدث عندما ندرك بأن الكون لا يدور حولنا. فنحن نسعى لأن نبين لهن بأن الحياة تكون أفضل عندما نساعد الآخرين، وأن ننكر ذاتنا وأنه ليس من الضروري أن نكون على صواب دوما.
9- شاركها ما يهمها من أحداث: كونك أبا لفتيات صغيرات، فهذا يجعلك منشغلا بعملك أيضا. لذا اسعَ جاهدا لمشاركتها الأحداث التي تهتم بها.
10- وجودك بقربهن لا يساوي الحضور الفعلي: إن حقيقة أنك متواجد بجسدك لا تعني أنك حاضر بجوارهن. خاصة في عصر التدفق المستمر لوسائل المتعة والترفيه. أطفئ هاتفك عند عودتك من العمل أو أقلها ضعه في غرفة أخرى. فابنتك لا تهتم ببريدك الإلكتروني أو نتائج فريقك المفضل، بل تهتم بقضاء وقت معك للهو والاستمتاع.
11- سرح لها شعرها واطلِ أظافرها: يقول الكاتب إن زوجته على الأرجح من تهتم لمظهر الفتيات، لكنه قادر على تسريح شعرهن وطلاء أظافرهن باحتراف! ولا مانع من طلاء أظافرك مرة حتى تظهر لهن أنك لبق!
12- عبر عن حبك لها: إن إظهار حبك لابنتك أمر جوهري حتى تبين لها كيف على الرجل أن يعامل المرأة. افتح لها باب السيارة، ادفع فواتيرها، انظر في عينيها، اجعلها تشعر أنها لا تقدر بثمن.
13- قلبها أكثر جمالا من شكلها: إن من مهام الأب ألا يكف عن تذكير ابنته بأن ما بداخلها هو ما سيحدد وجهتها في الحياة. فالقلب هو ما نعبر عنه في المنزل، ولكنه أيضا شخصيتنا وقيمتنا وجوهرنا. إن تربية الفتيات في هذا العالم الحساس ليس سهلا، لكن عليهن أن يقتنعن بأن الجمال لا يعني ارتداء كل ما هو جميل طوال الوقت.
14- لا تغفل عنها: إنها تناديك “أبي”. فاستمتع بهذا الدور على أكمل وجه.
15- اطلب السماح منها: يقول الكاتب إنه عندما يؤذي مشاعر ابنته دون قصد، فإنه قد تعلم أن يطلب السماح منها. ليس مجرد اعتذار بسيط، ولكن مناشدة مخلصة للسماح. تخيل نفسك أبا يتنازل قليلا ويعترف بأنه لم يكن يقصد أذية مشاعرها، وسوف تسامحك.
إن إنجاب الفتيات لهو من أعظم النعم حسب رأي الكاتب. فتربية الفتيات هي امتياز وليست نقمة. يقول الكاتب إنه قد تعلم 15 حكمة حول تربية الفتيات خلال السنوات الأحد عشر الماضية.
1- هي تحتاج إلى حبك: تحتاج الفتاة إلى حب أبيها أكثر من شرائه أشياء لها أو توجيهها. فلا أحد على وجه الأرض يمكنه أن يحل محل الأب. قد تخذلك ابنتك وقد ترتكب أخطاءً وقد تتخلى عنك، لكن إياك أن تشككها في حبك لها.
2- أنت لك تأثير على شريك حياتها المستقبلي: إن الطريقة التي ستتعامل بها مع ابنتك سيكون لها تأثير مباشر على من ستختاره زوجا لها في المستقبل. يقول الكاتب إن ابنته الثالثة ظلت لسنوات تتوسل إليه أن يتزوجها حين تكبر! فشرحت لها أنني متزوج من أمها الرائعة. إذا أحسنت التصرف، ستتمنى زوجا مثلك.
3- استمع إلى نوعية الموسيقى التي تفضلها: عندما تكون في السيارة، يمكنك الاستمتاع بنوع الموسيقى التي يفضلنها.
4- هي تراقب كيفية تعاملك مع أمها: إن أفضل ما يمكنك أن تقدمه لابنتك، هو أن تحيط أمها بالحب. إن من السهل الاهتمام بالصغار، لكن كافح للحفاظ على زواجك واجعل من ذلك أولوية. يقول الكاتب إنه عندما ينشغل عن مواعدة زوجته، تزداد مشاكل بناته. خصص وقتا لزوجتك وأحطها بالحب وخذها إلى رحلات وأظهر لأبنائك أن لها الأولوية عليهم.
5- لا تتجاهلها عندما تكبر: إن سنوات المراهقة هي أصعب السنوات في حياة الفتيات. يجب على الأب الاهتمام والإلمام بالتغيرات التي تحدث لهن في تلك الفترة الحرجة، مثل الدورة الشهرية والاهتمام بالصحة والنظافة الجسدية وخلافه.
6- علمها كيف تهتم بصحتها: إن الاهتمام بالصحة أمر جوهري. يقول الكاتب إن بناته يمارسن الرياضة بصورة منتظمة، ويعتبرن أن “قذف الأشياء برقة” إطراء وليس إهانة. كما يجب التركيز على الصحة النفسية والعقلية.
7- سجل الذكريات: يقول الكاتب إن أحد أصدقائه أخبره ذات مرة بأن مهمته هي تسجيل الذكريات للأسرة. لا تتوانَ عن الاستمتاع بليلة مشاهدة فيلم ما، أو وجبة إفطار كبيرة.
8- أخبرها ألا تتحلى بالأنانية: إن شيئًا مذهلا يحدث عندما ندرك بأن الكون لا يدور حولنا. فنحن نسعى لأن نبين لهن بأن الحياة تكون أفضل عندما نساعد الآخرين، وأن ننكر ذاتنا وأنه ليس من الضروري أن نكون على صواب دوما.
9- شاركها ما يهمها من أحداث: كونك أبا لفتيات صغيرات، فهذا يجعلك منشغلا بعملك أيضا. لذا اسعَ جاهدا لمشاركتها الأحداث التي تهتم بها.
10- وجودك بقربهن لا يساوي الحضور الفعلي: إن حقيقة أنك متواجد بجسدك لا تعني أنك حاضر بجوارهن. خاصة في عصر التدفق المستمر لوسائل المتعة والترفيه. أطفئ هاتفك عند عودتك من العمل أو أقلها ضعه في غرفة أخرى. فابنتك لا تهتم ببريدك الإلكتروني أو نتائج فريقك المفضل، بل تهتم بقضاء وقت معك للهو والاستمتاع.
11- سرح لها شعرها واطلِ أظافرها: يقول الكاتب إن زوجته على الأرجح من تهتم لمظهر الفتيات، لكنه قادر على تسريح شعرهن وطلاء أظافرهن باحتراف! ولا مانع من طلاء أظافرك مرة حتى تظهر لهن أنك لبق!
12- عبر عن حبك لها: إن إظهار حبك لابنتك أمر جوهري حتى تبين لها كيف على الرجل أن يعامل المرأة. افتح لها باب السيارة، ادفع فواتيرها، انظر في عينيها، اجعلها تشعر أنها لا تقدر بثمن.
13- قلبها أكثر جمالا من شكلها: إن من مهام الأب ألا يكف عن تذكير ابنته بأن ما بداخلها هو ما سيحدد وجهتها في الحياة. فالقلب هو ما نعبر عنه في المنزل، ولكنه أيضا شخصيتنا وقيمتنا وجوهرنا. إن تربية الفتيات في هذا العالم الحساس ليس سهلا، لكن عليهن أن يقتنعن بأن الجمال لا يعني ارتداء كل ما هو جميل طوال الوقت.
14- لا تغفل عنها: إنها تناديك “أبي”. فاستمتع بهذا الدور على أكمل وجه.
15- اطلب السماح منها: يقول الكاتب إنه عندما يؤذي مشاعر ابنته دون قصد، فإنه قد تعلم أن يطلب السماح منها. ليس مجرد اعتذار بسيط، ولكن مناشدة مخلصة للسماح. تخيل نفسك أبا يتنازل قليلا ويعترف بأنه لم يكن يقصد أذية مشاعرها، وسوف تسامحك.
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء