يبكي عشاق برشلونة بطل الثلاثية الأوروبية التاريخية بكرة القدم على أطلال
النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي الغائب للإصابة تاركا زملاؤه يتعرضون للخسارة
الثانية في الدوري الاسباني.
وبعد أن خسر الفريق الكتالوني أمام سلتا فيغو 4-1 في الجولة قبل الماضية عاد وانتصر بصعوبة الأسبوع الماضي في ليلة مشؤومة على لاس بالماس 2-1 بعد خروج الدولي الأرجنتيني مصابا.
والسبت تعرض برشلونة لخسارة ثانية مؤلمة أمام المضيف الاندلسي اشبيلية 2-1، غير أن على الأنصار عدم البكاء على الأطلال بقدر الغضب من إدارة النادي الكتالوني.
وكان يفترض بالفريق ان ينجح في تجاوز هذا الغياب المؤثر على الصعيد الهجومي حيث أن سواريز ونيمار سجلا في المباريات الثلاث التي غاب عنها ميسي حتى الآن، بيد ان الحال الدفاعي للفريق يبدو في وضع لا يحسد عليه، خصوصا مع خيارات المدرب لويس انريكي.
ولكن رغم كل ذلك.. برشلونة يتحمل ما حصل معه من الألف إلى الياء وذلك أن إدارة النادي تعلم بالعقوبات المفروضة على الفريق من الاتحاد الأوروبي ومع ذلك قامت بالاستغناء عن اثنين من أهم أبناء المنظومة الحديثة للفريق والذين ساهما في صناعة الأمجاد الجديدة في عصر التيكي تاكا.
المقصود هنا تشافي هيرنانديز وبيدرو رودريغيز.. فلا شك أن السماح برحيلهما كان ضربا من الجنون على فريق لا يستطيع جلب أي لاعب قبل الميركاتو الشتوي بحكم العقوبة.
والآن مع غياب ميسي الذي لم ينل أي قسط من الراحة منذ الموسم الماضي، ومع إصابة اندرييس انييستا (وهي إصابة مؤثرة جدا لانها ضربت عقل الفريق وروحه) تعطلت المنظومة عن العمل وخصوصا في وسط الملعب.
على برشلونة ان يلوم إدارته أولا وقبل أي طرف آخر.. لأنه ما فعلوه كان سلوكا عشوائيا هو أقرب لسلوك الإدارات الهاوية والمبتدئة وليس المحترفة والواعية.
وبعد أن خسر الفريق الكتالوني أمام سلتا فيغو 4-1 في الجولة قبل الماضية عاد وانتصر بصعوبة الأسبوع الماضي في ليلة مشؤومة على لاس بالماس 2-1 بعد خروج الدولي الأرجنتيني مصابا.
والسبت تعرض برشلونة لخسارة ثانية مؤلمة أمام المضيف الاندلسي اشبيلية 2-1، غير أن على الأنصار عدم البكاء على الأطلال بقدر الغضب من إدارة النادي الكتالوني.
وكان يفترض بالفريق ان ينجح في تجاوز هذا الغياب المؤثر على الصعيد الهجومي حيث أن سواريز ونيمار سجلا في المباريات الثلاث التي غاب عنها ميسي حتى الآن، بيد ان الحال الدفاعي للفريق يبدو في وضع لا يحسد عليه، خصوصا مع خيارات المدرب لويس انريكي.
ولكن رغم كل ذلك.. برشلونة يتحمل ما حصل معه من الألف إلى الياء وذلك أن إدارة النادي تعلم بالعقوبات المفروضة على الفريق من الاتحاد الأوروبي ومع ذلك قامت بالاستغناء عن اثنين من أهم أبناء المنظومة الحديثة للفريق والذين ساهما في صناعة الأمجاد الجديدة في عصر التيكي تاكا.
المقصود هنا تشافي هيرنانديز وبيدرو رودريغيز.. فلا شك أن السماح برحيلهما كان ضربا من الجنون على فريق لا يستطيع جلب أي لاعب قبل الميركاتو الشتوي بحكم العقوبة.
والآن مع غياب ميسي الذي لم ينل أي قسط من الراحة منذ الموسم الماضي، ومع إصابة اندرييس انييستا (وهي إصابة مؤثرة جدا لانها ضربت عقل الفريق وروحه) تعطلت المنظومة عن العمل وخصوصا في وسط الملعب.
على برشلونة ان يلوم إدارته أولا وقبل أي طرف آخر.. لأنه ما فعلوه كان سلوكا عشوائيا هو أقرب لسلوك الإدارات الهاوية والمبتدئة وليس المحترفة والواعية.
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء