عرضت صحيفة (ديلي ميل) البريطانية مجموعة من الصور لأغلى منزل في أمريكا،
الذي يقدر ثمنه بـ159 مليون دولار ويقع في هيلزبورو بيتش بولاية فلوريدا،
وتم تشييده على غرار قصر فرساي في فرنسا.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم عرض المنزل للبيع لأول مرة في سبتمبر 2014 بمبلغ 139 مليون دولار، إلا أن مالك المنزل طلب فيه 159 مليون دولار خلال هذا العام، وفقا لقائمة ماي دي لا فيجا.
ويحتوي المنزل على 6 شلالات مياه، يصل طول أحدهم إلى 25 قدما، وبه سلم رخامي وصلت تكلفة بنائه 2 مليون دولار
ويتكون المنزل من 11 غرفة نوم، ويتضمن الجناح الرئيسي مغطس ساخن يطل على الشرفة.
وزّينت جميع أنحاء المنزل بأوراق الذهب التي وصلت تكلفتها 3 ملايين دولار، فضلا عن وجود سينما "آي ماكس" تحتوي على 18 مقعدا داخل المنزل.
ويوفر المنزل جراجا يتسع لـ30 سيارة تحت الأرض، ومكانا مخصصا للخمور يتسع لنحو 3 آلاف زجاجة.
وقال جوزيف ليون، مدير المشروع الذي أشرف على بناء العقار، لصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية إن مالك العقار هو روبرت بيريرا، مؤسس شركة ميدلسكس، وهي شركة بناء مقرها ماساتشوستس ولديها أيضا مكاتب في ولاية فلوريدا.
وأكد ليون أن "بيريرا" كان في البداية يعتزم العيش في منزل واسع، إلا انه بمجرد أن أوشك على الانتهاء من ذلك المنزل تراجع عن فكرته، لأسباب غير معروفة، وعرض المنزل للبيع.
وتتميز واجهة المنزل بأنها بحرية فاخرة، وتطل على المحيط الأطلسي، وأيضا يحتوي على اثنين من بيوت الضيافة.
ويجري بناء مجمع ترفيهي تحت الأرض وسوف يشمل حلبة للتزلج على الجليد وملهى ليلي، وصالة للبولينج.
وقال ليون إن بناء هذه الإضافات في المرحلة الثانية سوف يتم الانتهاء منه في حوالي عامين، مؤكدا أن تكلفة بناء هذا المنزل أكثر بكثير من 100 مليون دولار.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم عرض المنزل للبيع لأول مرة في سبتمبر 2014 بمبلغ 139 مليون دولار، إلا أن مالك المنزل طلب فيه 159 مليون دولار خلال هذا العام، وفقا لقائمة ماي دي لا فيجا.
ويحتوي المنزل على 6 شلالات مياه، يصل طول أحدهم إلى 25 قدما، وبه سلم رخامي وصلت تكلفة بنائه 2 مليون دولار
ويتكون المنزل من 11 غرفة نوم، ويتضمن الجناح الرئيسي مغطس ساخن يطل على الشرفة.
وزّينت جميع أنحاء المنزل بأوراق الذهب التي وصلت تكلفتها 3 ملايين دولار، فضلا عن وجود سينما "آي ماكس" تحتوي على 18 مقعدا داخل المنزل.
ويوفر المنزل جراجا يتسع لـ30 سيارة تحت الأرض، ومكانا مخصصا للخمور يتسع لنحو 3 آلاف زجاجة.
وقال جوزيف ليون، مدير المشروع الذي أشرف على بناء العقار، لصحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية إن مالك العقار هو روبرت بيريرا، مؤسس شركة ميدلسكس، وهي شركة بناء مقرها ماساتشوستس ولديها أيضا مكاتب في ولاية فلوريدا.
وأكد ليون أن "بيريرا" كان في البداية يعتزم العيش في منزل واسع، إلا انه بمجرد أن أوشك على الانتهاء من ذلك المنزل تراجع عن فكرته، لأسباب غير معروفة، وعرض المنزل للبيع.
وتتميز واجهة المنزل بأنها بحرية فاخرة، وتطل على المحيط الأطلسي، وأيضا يحتوي على اثنين من بيوت الضيافة.
ويجري بناء مجمع ترفيهي تحت الأرض وسوف يشمل حلبة للتزلج على الجليد وملهى ليلي، وصالة للبولينج.
وقال ليون إن بناء هذه الإضافات في المرحلة الثانية سوف يتم الانتهاء منه في حوالي عامين، مؤكدا أن تكلفة بناء هذا المنزل أكثر بكثير من 100 مليون دولار.
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء